بالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن بوابة إلى نسيج مصر الغني، فإن احتمال الحصول على الجنسية المصرية من خلال الاستثمار يكشف عن مجموعة من الاحتمالات. في حين أن جواز السفر المصري قد لا يتمتع بأعلى درجة من الدخول بدون تأشيرة، فإن خيارات الاستثمار والتوزيع العددي تكشف عن فرصة مغرية لأولئك الذين يتطلعون إلى الاستثمار في البلاد والحصول على جنسية ثانية.
- مساهمة مباشرة في الخزانة المصرية، وتكون بمثابة تبرع للدولة غير قابل للاسترداد.
- الاستثمار في العقارات باستثناء شبه جزيرة سيناء. بعد الحصول على الجنسية يمكن بيع العقار بعد فترة خمس سنوات.
- ينطوي على المشاركة في رأس المال أو الملكية الكاملة للأعمال التجارية المحلية. يمكن سحب مبلغ 350 ألف دولار في المستقبل، بينما يشكل مبلغ 100 ألف دولار مساهمة غير قابلة للاسترداد في صندوق الدولة.
- فتح وديعة في أحد البنوك المحلية بالجنيه المصري لمدة ثلاث سنوات. لا يتم استحقاق أي فائدة على الوديعة.
- التكلفة الفعلية: تبلغ التكلفة العملية للحصول على الجنسية من خلال الاستثمار العقاري حوالي 310.000 دولار أمريكي.
- رسوم الطلب: يلزم دفع رسوم إضافية غير قابلة للاسترداد بقيمة 10,000 دولار أمريكي لمعالجة الطلب.
1. :خيارات استثمارية متنوعة
- يقدم البرنامج مجموعة من السبل الاستثمارية، مع نقطة دخول مناسبة للميزانية تبدأ من 250 ألف دولار.
2. :العملية المتسلسلة
- الموافقة تسبق الاستثمار، مما يضمن اتباع نهج منظم. تتضمن المرحلة الأولية رسمًا حكوميًا قدره 10000 دولار ودفع الخدمات القانونية، يليه فحص أمني. لا يتم تحويل الاستثمار الرئيسي إلا بعد الحصول على الموافقة.
3. :شروط الدفع المرنة
- يمكن للمستثمرين تمويل مشاركتهم من خلال التحويلات من الحسابات المصرفية الشخصية أو التجارية، وحتى نقدا. يُسمح بالتحويلات من أطراف ثالثة أو شركات تدعم استثمارات مقدم الطلب.
4. :عملية شفافة
- تتعاون السلطات مع المستثمرين من خلال وكلاء مرخصين، ويتم تبسيط إجراءات الجنسية بأكملها بحيث تكتمل في غضون ستة أشهر.
5. :إمكانية الوصول للمواطنين الروس والبيلاروسيين
- برنامج الجنسية المصرية مفتوح لمواطني الاتحاد الروسي وبيلاروسيا، مما يوفر ميزة إضافية للأفراد من هذه البلدان.
لا يتميز برنامج الجنسية المصرية عن طريق الاستثمار بمرونته الاستثمارية فحسب، بل أيضًا بشفافيته وكفاءته